The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

«جا دور- J’adore» مطعم بدأ كخيمة رمضانية و هـ يحقق تحول جديد في سوق المطاعم في
القاهرة. مكانه في مول «الميتيننج بوينت – Meeting Point» في التجمع
الخامس، علامة «جادور» كبيرة
قوي صعب أنك تفوتها.

الدنيا ظلمة هناك لدرجة أننا ما شفناش
أن الأرض كلها نجيلة. المكان مش مضبوط قوي وغير منظم فخلى شكل الكنب الأبيض الجلد
في المكان مش لائق وشكله الغريب. في آخر المكان هـ تلاقي منصة لـ دي جي واقف معاه
لابتوب بـ يشغل أغاني مصرية قديمة وجديدة.

لسه الجو الرمضاني
موجود في المكان، طبق المقبلات المكون من محشي دولمة، وكبيبة، وسمبوسك لحمة وجبنة
بـ 44.95 جنيه. الدولمة كانت طرية وناعمة، الكبيبة كانت مليانة لحمة، لكن السمبوسك
كانت مش طازجة، العجينة كانت فيها طبقات كثيرة وكان لونها أبيض.

المكرونة
بالسي فود بـ 44.95 جنيه بـ تُقدم بصوص أبيض أو أحمر، وكانت باردة شوية لما جاءت لنا
والصوص كان بدأ ينشف ويعمل زي طبقة على الأسباجيتي لما بدأنا نأكلها. كان فيه كاليماري
وجمبري بس في الطبق، لكن المكرونة كانت مستوية كويس قوي وكان طعم البهارات فيها
رائع.

إحنا طلبنا
كمان ساندويتش شيش طاووق بـ 28.95 جنيه وكان بـ يقدم مع اختيارك من: أرز، بطاطس
محمرة، وخضار سوتيه. العيش ما كانش فريش خالص بس اللحمة كانت طرية وطعمها كان حلو
قوي مع البصل والفلفل، البطاطس المحمرة كانت كويسة، ولا مستوية بزيادة ولا مزيتة،
وكمان الخضار كان حلو بس كان نفسنا أنهم يزودوه شوية كمان.

كيك
الشوكولاتة عوضنا عن الأكل الرئيسي وكانت طرية ودافئة وكانت تستحق كل مليم فيها
وكانت بـ 19.95 جنيه.

بعد الأكل العادي اللي أكلناه طلبنا «تيمبل دي مينت – Temple
De Mint» بـ
14.95 جنيه، و«زا لونج
روس كوكتيل – Long Rose Cocktail  the
» بـ
16.95 جنيه وشيشة ليمون بـ 24.95 جنيه. تيمبل دي مينت حسب المنيو كان مزيج من
الليمون وعصير البرتقال والنعناع. كان فيه طعم بسيط للبرتقال في العصير، بعيدًا عن
أنه كان مسكر شوية بس ينفع يكون مشروب حلو بعد العشاء. زا لونج روز كوكتيل كان
مزيج من الليمون، عصير الجوافة والرمان، عصير الليمون مع الجوافة كان زي الزيت والمية
صعب أنك تخلطهم مع بعض. الشيشة كانت قوية، بس إحنا جربنا شيشة أحلى من كده بنفس
السعر.

في وقت
زيارتنا كان المكان كبير والعاملين هناك كانوا بـ يواجهوا صعوبة في أنهم ييجوا
بسرعة لنا أو إلى زبائن آخرين، كان فيه اثنين بس في الدور وكانت الخدمة بطيئة.
المكان كان في مرحلة انتقالية من خيمة رمضانية إلى مطعم وكافيه، بس كان فيه حاجة
في المكان خلتنا نحس أن هـ يكون فيه تحسينات كبيرة هـ تحصل فيه.