The Definitive Guide to Living in the Capital , Cairo , Egypt

كل أسبوع بـ نحاول نوفر لكم أفضل الأحداث اللي تخليكم تقضوا ويك إند سعيد ومثمر، والأسبوع ده أحداثنا مبهجة.

نبدأ بيوم الخميس ومهرجان الصيف الدولي الثالث عشر بمركز الفنون بمكتبة الإسكندرية، واللي هـ يكون فيه حفل للفنانة أنغام على المسرح المكشوف، وأسعار التذاكر للجلوس: 200 – 150 جنيه، أما الوقوف 75 جنيهًا.

كمان فيه  في ساقية الصاوي حفل موسيقي هـ تقدمه فرقة "كاريزما". وسعر التذكرة للأعضاء 15 جنيه، و20 جنيه لغير أعضاء الساقية.

أما الحركة المبدعة اللي عاملاها ساقية الصاوي برضه، فهي عبارة عن تجربة فريدة من نوعها في قاعة النهر، وهي محاكاة لأجواء المصيف "مصيف الساقية"، هـ يقدموا فيها نشاطات ترفيهية صيفية تناسب جميع الأعمار زى الراكيت، والصيد والتشكيل بالرمال. "مصيف الساقية" مجاني للأعضاء و15 جنيه للمرافقين.

وننتقل ليوم الجمعة، وبمناسبة الصيف فيه حفل من ضمن فعاليات مهرجان الصيف الدولي الثالث عشر بمركز الفنون بمكتبة الإسكندرية فيه حفل لفرقة "بلاك تيما"، والمعروف أن الفرقة بـ تقدم الألحان الشرقية ممزوجة بنغمات الهيب الهوب، الريجي والجاز، وهي مكونة من أمير صلاح الدين، محمد عبده وأحمد بحر. وسعر التذكرة 50 جنيه.

كمان دار الأوبرا المصرية عاملة على المسرح المكشوف مهرجان صيفي يضم عدد من النجوم منهم فرقة Wave Jazz Band، واللي بـ تقدم موسيقى الـ Jazz. والتذاكر متاحة بشباك الحجز. وفيه عرض استعراضي مشوق بعنوان "بالالايكا"، هـ تقدمه فرقة مدرسة الدرب الأحمر للفنون على مسرح الفلكي. وسعر التذكرة 30 جنيه. ونختم بعرض الأراجوز وخيال الظل في مركز إبداع بيت السحيمي كعادة كل يوم جمعة، والدعوة عامة.

ونخلص دليلنا بيوم السبت، عشاق الطرب الأصيل هـ يستمتعوا في دار الأوبرا المصرية على المسرح المكشوف، ومهرجان صيفي هـ يضم العدد من النجوم منهم فرقة "عشاق النغم"، واللي بـ تقدم موسيقى عربية. والتذاكر متاحة بشباك الحجز.

واستكمالًا لمهرجان الصيف الدولي الثالث عشر بمركز الفنون بمكتبة الإسكندرية، ما تفوتكمش حفل منوعات موسيقية تقدمه فرقة أوركسترا مكتبة الإسكندرية بقيادة خالد الشويخ، وسعر التذكرة 20 جنيه. لكن لو أنت من هواه الفن التشكيلي، فيه في ماجنوليا ليفز أوف آرت معرض للفنانة نوارة الرملي، وهو بعنوان "رؤيتي". والدعوة عامة.

لو عاوزين تعرفوا أكثر عن الأحداث اللي بـ ننشرها كل يوم، تابعوا أجندتنا.

ويك إند سعيد!